نعطي مثلين عن
الغازهذه اللغة اوّلا تصغير بعض الاحرف
لهدف ما .ثانيا تكبير بض الاحرف إلّا الحرفين أ
و ل ="ا ل " .... ويعتبر
الكهنة العبران اي كتاب فيه حرف مكبّر او اثنين او ثلاثة هو كتاب مُلهم .فلهذا:
الكتب الحكمية ليس فيها اي حرف مكبّر وتحتوي على العديد من الهرطقات مثلا :(يشوع
بن سيراخ: (1\1) كل حكمة هي من "يهوه" ولا تزال معه الى الابد
(إذاً هذه الهة)...افاضها على جميع اعماله ..(فاعماله ليست ناقصة), (و"رأى كل شيء حسن") .سفر الحكمة (9\4):هب
لي الحكمة الجالسة معك على عرشك"(نستنتج انها إلهة جالسة مع
"ا ل هيم" )....
في الديانة
الفينيقية الالهة اشيرة بنت "ا ل " وام الآلهة لا تجلس على عرش "ا
ل " بل
"دخلت قصر الملك ابي السنين وعند قدمي "ا ل " انحنت وسقطت
الى الارض وسجدت وكرّمته.....فاجابت الربة اشيرة البحر كلامك ايها الاله "ا ل
" حكمة وحكمتك حيّة الى الابد وسعادة (انيس فريحة:ملاحم واساطير من اوغاريت
ص135-136) فنجد ان "ا ل " هو: الحكيم....والمثل الثاني عن موسى: فكان يعلم ان القدوس "ا ل " هو ثالوث ولكن
لا يستطيع ان يخبر جماعته الهاربين من المصرين وآلهتهم فوضع معرفته بالغاز فينيقية ( تثنية 6\4 اسمع يا
اسرائيل ان "يهوه" الهنا "يهوه" احد...)فمعلوم ان المغفلين لم يجدوا شيئا يلفت النظر وما
وجدوا منذ الاف السنين- فلنرجع الى الاصل الفينيقي لقد كُتب :" شْمَع" والعين مكبّرة مرتين وعند القرأ ة فهي
العين التي تقرأ : فتنتبه على ما يلي... وبكلمة "احد"
الدال مكبّرة مرّتين فكلمة "ا ح د " مهمة اولا جمع ارقامها = 13 = "ا ل" ثانيا
هي مؤلفة من ثلاثة احرف= ثالوث فنستنتج ان موسى يقول بالالغازالفينيقية الهناهو"ال"الثلوث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق